بعض الناس ينظرون إلى ساعة اليد، وآخرون يستخدمون تطبيقًا على الهاتف الذكي أو يراقبون موقع الشمس. لكن رغم أن هذه الوسائل تخبرك بالوقت الحالي، إلا أنها لا تكشف عن الوقت الداخلي لديك – أي حالة الساعات الموجودة في خلاياك وأنسجتك. وهذا ما يفسر لماذا أقف الآن أمام المرآة، وأنتف شعرات من رأسي لأغمس...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.