Announcement Title

Your first announcement to every user on the forum.

عكس التيار الجارف

Basil Abdallah

عضو جديد
عضو انكور
ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻏﻀﺒﻚ ﺃﺑﺎ ﺑﺤـﺮ ؟ ! ﺃﺑﺎ ﺑﺤـﺮ ﻋﻬﺪﺗﻚ ﺣﻠﻴﻤﺎ ﻏﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤِﻠﻢ ﺑﻞ ﻋﻬﺪﺗﻚ ﻳُﻀﺮﺏ ﺑﺤﻠﻤﻚ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﺃﻟﺴﺖ ﺇﺫﺍ ﻏﻀﺒﺖ ﻏَﻀِﺐ ﻟﻐﻀﺒﻚ ﻣﺎﺋﺔ ﺃﻟﻒ ﻣﻦ ﻗﻮﻣﻚ ﻻ ﻳﺪﺭﻭﻥ ﻓﻴﻢَ ﻏﻀﺒﺖَ ؟ ﻷﻧﻬﻢ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﻐﻀﺐ ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﺴﻴﻞ ﺍﻟﺰُّﺑـﻰ ﺑﻞ ﺇﻧﻚ ﻟُﻄﻤﺖ ﻓﻤﺎ ﻏﻀﺒﺖ ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻏﻀﺒﺖ ﻓﺄﻏﻠﻈﺖ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻟﺠﻠﺴﺎﺋﻚ ؟ ﺃﺑﻮ ﺑﺤﺮ ﻫﻮ ﺍﻷﺣﻨﻒ ﺑﻦ ﻗﻴﺲ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ

 

 
ﺃﺗﺪﺭﻭﻥ ﻟِـﻢَ ﻏﻀِﺐ ؟

 

 
ﻷﻥ ﻣﺠﻠﺴﻪ ﺃﺻﺒﺢ ﻛﻤﺠﺎﻟﺴﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ! ﻷﻥ ﻣﺠﻠﺴﻪ ﺃﺻﺒﺢ ﻭﺻﻔﺎً ﻟﺸﻬﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺣﺔ ﻓﻜﻴﻒ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻭﺻﻔﺎ ﻟﻠﺸﻬﻮﺍﺕ اﻟﻤﺤﺮّﻣـﺔ ؟؟ ﺟﻠﺲ ﺍﻷﺣﻨﻒ ﺑﻦ ﻗﻴﺲ ﻣﺠﻠﺴﺎً ﻓﻜﺜﺮ ﻓﻴﻪ ﺫﻛﺮ ﺷﻬﻮﺍﺕ ﺍﻟﺒﻄﻦ ﻭﺍﻟﻔﺮﺝ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﺠﻠﺴﺎﺋﻪ : ﺟﻨﺒﻮﺍ ﻣﺠﺎﻟﺴﻨﺎ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ، ﺇﻧﻲ ﺃﺑﻐﺾ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﺻّـﺎﻓﺎً ﻟﻔﺮﺟﻪ ﻭﺑﻄﻨﻪ . ﻭﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ ﺑﺬﻟﻚ ﺍﻹﺳﻔﺎﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﺗُﺼﺎﻥ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ . ﻭﺃﺳﻮﺃ ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻹﺳﻔﺎﻑ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺑﺤﻀﺮﺓ ﺻﻐﺎﺭ ﺍﻟﺴﻦّ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺭﺑﻤﺎ ﻧﻘﻠﻮﺍ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻟﻠﻨﺴﺎﺀ ﺃﻭ ﻟﻤﻌﻠﻤﻴﻬﻢ ! ﻭﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﺘﻜﻠّﻢ ﻓﻲ ﺣﻴﻨﻪ ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﻳُﺨﺰّﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ! ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺳﺄﻝ ﻋﻨﻬﺎ ﺃﻭ ﻋﻦ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﻻ ﻳُﺤﺴﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻷﺏ ، ﺣﺘﻰ ﻳﺘﺼﺒﺐ ﻋﺮﻗﺎً ! ﺇﻳﻪٍ ﺃﺑﺎ ﺑﺤـﺮ ﻏﻀﺒﺖَ ﻭﺣُﻖ ﻟﻚ ﺃﻥ ﺗﻐﻀﺐ ﻏﻀﺒﺖ ﻭﻛﻨﺖ ﺑﻄﺊ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻭﻻ ﺗُﻐﻀﺐ ﺇﻻ ﻓﻲ ﻣﻮﺿﻊ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻧَﻬَﺮْﺕَ ﻭﻛُﻨﺖ ﻻ ﺗَﻨْﻬَﺮ

 

 
ﺃﻳﻦ

 

 
ﺃﻧﺖ ﺃﺑﺎ ﺑﺤـﺮ ﻋﻦ ﺑﻌﺾ ﻣﺠﺎﻟﺴﻨﺎ ؟

 

 
ﺃﻳﻦ

 

 
ﺃﻧﺖ ﻋﻨﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﺃﻥ ﻃﻐﻰ ﺣﺪﻳﺚ ﻋﻘﺎﺭ " ﺍﻟﻔﻴﺎﺟﺮﺍ " ﻋﻠﻴﻬﺎ ؟ !

 

 
ﺃﻳﻦ

 

 
ﺃﻧﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺬِّﻛﺮ ﻟﻠﻨﺴﺎﺀ ﺃﻭ ﻟﻠﻄﻌﺎﻡ ، ﺑﻞ ﺭﺑﻤﺎ ﻟﻠﺴﻮﺀﺍﺕ ؟ ﻭﺇﻧﻲ ﻷﺣﺴﺐ ﺃﻥ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻻ ﺗﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﺫﻟﻚ ﺣﺘﻰ ﻗﻴﻞ ﻟﻲ : ﺇﻥ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻷُﺳﺮ ﺍﻟﻤﺘﺮﻓﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﻫﺎﺓ ﺑﺎﻟﺴﺎﺋﻘﻴﻦ ﻭﺟﻤﺎﻟﻬﻢ ! ﻭﻟﻮ ﺷﻬﺪﻫﻦ ﺍﻷﺣﻨﻒ ﻟﻘﻄﻊ ﺃﻟﺴﻨﺘﻬﻦ ! ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻧﻪ ﻋﻦ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺫﺍﺋﻞ.
 

ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻏﻀﺒﻚ ﺃﺑﺎ ﺑﺤـﺮ ؟ ! ﺃﺑﺎ ﺑﺤـﺮ ﻋﻬﺪﺗﻚ ﺣﻠﻴﻤﺎ ﻏﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤِﻠﻢ ﺑﻞ ﻋﻬﺪﺗﻚ ﻳُﻀﺮﺏ ﺑﺤﻠﻤﻚ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﺃﻟﺴﺖ ﺇﺫﺍ ﻏﻀﺒﺖ ﻏَﻀِﺐ ﻟﻐﻀﺒﻚ ﻣﺎﺋﺔ ﺃﻟﻒ ﻣﻦ ﻗﻮﻣﻚ ﻻ ﻳﺪﺭﻭﻥ ﻓﻴﻢَ ﻏﻀﺒﺖَ ؟ ﻷﻧﻬﻢ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﻐﻀﺐ ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﺴﻴﻞ ﺍﻟﺰُّﺑـﻰ ﺑﻞ ﺇﻧﻚ ﻟُﻄﻤﺖ ﻓﻤﺎ ﻏﻀﺒﺖ ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻏﻀﺒﺖ ﻓﺄﻏﻠﻈﺖ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻟﺠﻠﺴﺎﺋﻚ ؟ ﺃﺑﻮ ﺑﺤﺮ ﻫﻮ ﺍﻷﺣﻨﻒ ﺑﻦ ﻗﻴﺲ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ

 

 
 

ما هو انكور؟

هو منتدى عربي تطويري يرتكز على محتويات عديدة لاثراء الانترنت العربي، وتقديم الفائدة لرواد الانترنت بكل ما يحتاجوه لمواقعهم ومنتدياتهم واعمالهم المهنية والدراسية. ستجد لدينا كل ما هو حصري وكل ما هو مفيد ويساعدك على ان تصل الى وجهتك، مجانًا.
عودة
أعلى