عنوان المقال: الليبرالية والديمقراطية
ملخص المقال:
"سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الليبرالية والديمقراطية. وأشار إلى أن الخلط بين الليبرالية والديموقراطية من الأخطاء الشائعة؛ وهذا يعود إلى أن بعض الأفكار والقيم الليبرالية ضرورية لترسيخ الديموقراطية مثل الحرية السياسية والتعددية وقبول الأخر والتسامح والاختيار الحر. ولكن تقدم الليبرالية افكاراً وقيما مهمة للرأسمالية وكذلك العلمانية التي تقوم على حرية الاعتقاد والحريات. وأشار إلى أن الليبرالية لا تعني الديمقراطية. وبين أن الليبرالية تحمل أفكار وفلسفات وقيم ومبادئ، بينما تمثل الديمقراطية إجراءات وترتيبات ومؤسسات. وأكد علي أن الليبرالية أقدم تاريخا من الديمقراطية. وأوضح بداية إرهاصات الليبرالية في القرن (15) خلال عصر النهضة الأوروبية. وأكد على اختلاف الليبرالية والديمقراطية في مسارهما التاريخي. وأشار إلى أن الديمقراطية نظام سياسي أتاح للبشر اختيار ممثليهم. واستعراض حركات الشباب والطلاب في عام (1968). وناقش تبني التيارات المحافظة المعتدلة للديموقراطية. واختتم المقال بالإشارة إلى إمكانية القول بأن كل ليبرالي هو ديموقراطي ولكن ليس كل ديموقراطي ليبراليا. وأشار إلى ظهور فئة أخرى من الليبرالية أطلق عليهم الليبرالية الجديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
المصدر: مجلة الملتقى
الناشر: عبدالصمد بلكبير
المؤلف الرئيسي: عبدالمجيد، وحيد
المجلد/العدد: ع45
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 25 - 26
تحميل المقال:
MediaFire
[اضغط هنا للتحميل]
ملخص المقال:
"سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الليبرالية والديمقراطية. وأشار إلى أن الخلط بين الليبرالية والديموقراطية من الأخطاء الشائعة؛ وهذا يعود إلى أن بعض الأفكار والقيم الليبرالية ضرورية لترسيخ الديموقراطية مثل الحرية السياسية والتعددية وقبول الأخر والتسامح والاختيار الحر. ولكن تقدم الليبرالية افكاراً وقيما مهمة للرأسمالية وكذلك العلمانية التي تقوم على حرية الاعتقاد والحريات. وأشار إلى أن الليبرالية لا تعني الديمقراطية. وبين أن الليبرالية تحمل أفكار وفلسفات وقيم ومبادئ، بينما تمثل الديمقراطية إجراءات وترتيبات ومؤسسات. وأكد علي أن الليبرالية أقدم تاريخا من الديمقراطية. وأوضح بداية إرهاصات الليبرالية في القرن (15) خلال عصر النهضة الأوروبية. وأكد على اختلاف الليبرالية والديمقراطية في مسارهما التاريخي. وأشار إلى أن الديمقراطية نظام سياسي أتاح للبشر اختيار ممثليهم. واستعراض حركات الشباب والطلاب في عام (1968). وناقش تبني التيارات المحافظة المعتدلة للديموقراطية. واختتم المقال بالإشارة إلى إمكانية القول بأن كل ليبرالي هو ديموقراطي ولكن ليس كل ديموقراطي ليبراليا. وأشار إلى ظهور فئة أخرى من الليبرالية أطلق عليهم الليبرالية الجديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
المصدر: مجلة الملتقى
الناشر: عبدالصمد بلكبير
المؤلف الرئيسي: عبدالمجيد، وحيد
المجلد/العدد: ع45
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 25 - 26
تحميل المقال:
MediaFire
[اضغط هنا للتحميل]