المحرمات مثل قطعة نقذية :المحرّمات مثل قطعة نقدية بوجهين:- الاول بشع وضار وقد يتعدى ضرره مستوى الفرد ليهلك مجتمعا بأكمله.
- أما الوجه الآخر فهو المتعة واللذة المتوقعة، والصورة الجميلة التي تدركها النفس وتنجرف طواعية لتحقيقها والفوز بها، لكن اغلب الدعاة والأئمة والخطباء يركزون على الوجه الأول فينصحون باجتناب المحرم لانه بشع مُهلك..ويغفلون زاوية الجذب القوية في الوجه الثاني للفعل المحرم..
الامر الذي يستوجب فهما عميقا للنفس البشرية ولغة خطاب تنطلق من تفهم للضغط الممارس من قبل الوجه الاول للحرام، وكذا الدوافع والظروف المشجعة عليه. ثم الانتقال الى الوجه الثاني بلغة تتناسب وبشاعة وعظم العواقب الوخيمة للحرام.
مخ الهدرة: "راني عارف بلي حرام و ماقدرتش نقاوم البنة والشهوة...وإذا لم نُحسن الفهم والخطاب تكون النتيجة: ندير لحرام وماتسالونيش "
- أما الوجه الآخر فهو المتعة واللذة المتوقعة، والصورة الجميلة التي تدركها النفس وتنجرف طواعية لتحقيقها والفوز بها، لكن اغلب الدعاة والأئمة والخطباء يركزون على الوجه الأول فينصحون باجتناب المحرم لانه بشع مُهلك..ويغفلون زاوية الجذب القوية في الوجه الثاني للفعل المحرم..
الامر الذي يستوجب فهما عميقا للنفس البشرية ولغة خطاب تنطلق من تفهم للضغط الممارس من قبل الوجه الاول للحرام، وكذا الدوافع والظروف المشجعة عليه. ثم الانتقال الى الوجه الثاني بلغة تتناسب وبشاعة وعظم العواقب الوخيمة للحرام.
مخ الهدرة: "راني عارف بلي حرام و ماقدرتش نقاوم البنة والشهوة...وإذا لم نُحسن الفهم والخطاب تكون النتيجة: ندير لحرام وماتسالونيش "