إدارة التكنولوجيا، وفقًا لتقرير ورشة العمل لعام 1987 الصادر عن المجلس الوطني للبحوث في الولايات المتحدة (NRC)، تُعد الميزة التنافسية الخفية التي تربط بين "الفجوة بين المعرفة والتطبيق" في مجالات العلوم والهندسة وإدارة الأعمال. حيث تربط إدارة التكنولوجيا بين "الهندسة والعلوم والإدارة" من أجل التخطيط والتطوير وتنفيذ القدرات التكنولوجية لتحقيق الأهداف الاستراتيجية والتشغيلية للمؤسسة. يلخص تقرير المجلس الوطني للبحوث المساهمات المهمة التي يمكن أن تقدمها إدارة التكنولوجيا للصناعة من خلال:
● دمج التكنولوجيا في الأهداف الاستراتيجية العامة للمؤسسة؛
● الدخول إلى التقنيات الجديدة والخروج منها بشكل أسرع وأكثر كفاءة؛
● تقييم التكنولوجيا بكفاءة أكبر؛
● تحسين عمليات نقل التكنولوجيا؛
● تقليل وقت تطوير المنتجات الجديدة؛
● إدارة المشاريع والأنظمة الكبيرة والمعقدة التي تشمل مجالات متعددة أو منظمات مختلفة؛
● إدارة الاستخدام الداخلي للتكنولوجيا داخل المؤسسة؛
● تعزيز كفاءة المتخصصين في المجالات التقنية.
بعد أزمة التنافسية التي واجهتها الصناعة الأمريكية في السبعينيات والثمانينيات، أدرك تقرير المجلس الوطني للبحوث أن توجيه البحث والتعليم نحو تلبية هذه الاحتياجات أمر ضروري لاستعادة الصناعة الأمريكية لموقعها الريادي.
● دمج التكنولوجيا في الأهداف الاستراتيجية العامة للمؤسسة؛
● الدخول إلى التقنيات الجديدة والخروج منها بشكل أسرع وأكثر كفاءة؛
● تقييم التكنولوجيا بكفاءة أكبر؛
● تحسين عمليات نقل التكنولوجيا؛
● تقليل وقت تطوير المنتجات الجديدة؛
● إدارة المشاريع والأنظمة الكبيرة والمعقدة التي تشمل مجالات متعددة أو منظمات مختلفة؛
● إدارة الاستخدام الداخلي للتكنولوجيا داخل المؤسسة؛
● تعزيز كفاءة المتخصصين في المجالات التقنية.
بعد أزمة التنافسية التي واجهتها الصناعة الأمريكية في السبعينيات والثمانينيات، أدرك تقرير المجلس الوطني للبحوث أن توجيه البحث والتعليم نحو تلبية هذه الاحتياجات أمر ضروري لاستعادة الصناعة الأمريكية لموقعها الريادي.