( المسارعة إلى فعل الخير والعمل الصالح )
وفعل الخير والمسارعة فيه من أسباب استجابة الدعاء بصورة كبيرة جدا جدا
أن
تنزل من بيتك تبحث عن عمل أى خير كارشاد شخص يبحث عن مكان معين ولا يعرف
الوصول الية كذلك رجل مسن يريد تخطي الطريق وانواع فعل الخير كثيرة جدا لا
يمكن حصرها وسبحان الله كلما فعلت الخير يجعل الله لك المخرج من كل أمر
ويستجيب لك دائما وأبدا ويعطيك مسألتك ويحقق لك ما تريد برحمته وبقدرته.
لأن هذه الدنيا دارعمل ودار سباق ودار تنافس.
يقول تعالى في وصف أنبيائه ورسله ( كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين )
وقال تعالى (أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ )
وقال تعالى ( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين )
وقال تعالى ( فاستبقوا الخيرات ) .
وقال تعالى (وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ )