بسم الله الرحمن الرحيم
نص تواصلي: خصائص شعر الطبيعة
التعريف بالكاتب :
عبد العزيز عتيق
ـ ولد في القليوبية عام 1906 وتوفي عام 1976
ـ حصل على درجة الدكتوراه من إنكلترا
ـ عمل في التدريس ثم في وزارة الثقافة
ـ صدر له من الدواوين " ديوان عتقي " 1932 " أحلام النخيل 1935 وعدد من المؤلفات الأدبية
اكتشاف معطيات النص:
ـ شعر الطبيعة هو ما يتخذ من عناصر الطبيعة الحية و الصامتة مادته و موضوعاته
ـ تتميز طبيعة الأندلس الرائعة الخلابة بطيب التربة و غزارة الأنهار و عذوبة العيون و بتنوعها حيث نجد البر و البحر و السهل و الوعر و الحقول و البساتين و الحدائق و الرياحين كما تمتاز باعتدال الهواء و الجو و النسيم و بوضوح فصولها من ربيع و خريف و مشتى و مصيف
ـ كانت الطبيعة مصدر الهام للشاعر فهي مرجعه فأخذ يمجدها ويمجد وطنه
ـ المجالات التي وصفها الشعراء : جمال الطبيعة – الطبيعة في الأرض و السماء – مجالس الأنس و الطرب – قصور الأمراء و الملوك و الخلفاء
ـ الطبيعة الحية هي الإنسان والحيوان والطبيعة الصامتة التي يمكن أن تصبح حية عند بث الروح فيها . وتشخيصها من خلال الصور البيانية ، وأما الطبيعة الصامتة فهي النبات والجبال و الأنهار ، وأما الطبيعة المصنوعة هي كل ما صنعه الإنسان من برك و مآذن و مساجد ....
مناقشة معطيات النص:
ـمن السمات : تغليب التشبيه والاستعارة على أساليبهم وتشخيص الأمور وذلك بإبرازها في صور شخوص وكائنات حية وبث الحياة والنطق في الجماد كما استعانوا برسم وتلوين الصور المستوحاة من الطبيعة ببعض فنون البديع المعنوي واللفظي واختيار الألفاظ التي هي مادة لتصوير الطبيعة وإبداعها في جمل وعبارات تخرج بطبيعتها وكأنها التوقيع الموسيقي ، وصور الطبيعة الحية والصامتة والمصطنعة .
ـالجوانب التي تفوق فيها شعراء الأندلس وجددوا فيها هي وصفهم للطبيعة بعناصرها الطبيعة الحية والصامتة والمصطنعة .حيث بثوا الحياة فيها وهم يجولون في بساتينها وحدائقها ...بل استنطقوا حتى الجبال الصامتة وجعلوها تتكلم .
ـالأسباب التي جعلت شعراء الأندلس يتفوقون عن غيرهم : هي تلك الطبيعة الرائعة الخلابة التي عبرت فيها الأرض عن نفسها أجمل تعبير بجمالها الخلاب وما نثرته في شتى أرجائها من أنهار وعيون عذبة ومن بر وبحر وسهل وحقول واعتدال في الجو..................
ـبعض الشعراء الذين تفوقوا في هذا المجال : إبراهيم بن أبي الفتح ، خفاجة ، أبو بكر بن عباد ، ابن زرمك ، ابن زيدون ، المعتمد بن عباد
الاستخلاص والتسجيل :
الموضوع الذي عالجه الشاعر هو خصائص شعر الطبيعة وبيان كيف وصف الشعراء الطبيعة .
ـتلخص أفكار النص :- تعريف شعر الطبيعة
- أسباب التي جعلت شعراء الأندلس يتفوقون على شعراء المشرق
- اتجاهات شعراء الطبيعة
- خصائص وسمات شعر الطبيعة الأندلسية
ـالنمط الذي ينتمي النص إليه : الإخباري لأن الكاتب يخبرنا عن تعريف هذا الشعر وجمال طبيعة الأندلس كما يوجد النمط السردي .
ـأثر البيئة في ازدهار شعر الطبيعة في الأندلس : بما أن أرض الأندلس غنية بشتى المناظر التي تأسر القلب كان لها الأثر القوي في عقول وأخلاق وأمزجة ورهافة حس وخيال أبنائها .
#شبكة_انكور_التطويرية
نص تواصلي: خصائص شعر الطبيعة
التعريف بالكاتب :
عبد العزيز عتيق
ـ ولد في القليوبية عام 1906 وتوفي عام 1976
ـ حصل على درجة الدكتوراه من إنكلترا
ـ عمل في التدريس ثم في وزارة الثقافة
ـ صدر له من الدواوين " ديوان عتقي " 1932 " أحلام النخيل 1935 وعدد من المؤلفات الأدبية
اكتشاف معطيات النص:
ـ شعر الطبيعة هو ما يتخذ من عناصر الطبيعة الحية و الصامتة مادته و موضوعاته
ـ تتميز طبيعة الأندلس الرائعة الخلابة بطيب التربة و غزارة الأنهار و عذوبة العيون و بتنوعها حيث نجد البر و البحر و السهل و الوعر و الحقول و البساتين و الحدائق و الرياحين كما تمتاز باعتدال الهواء و الجو و النسيم و بوضوح فصولها من ربيع و خريف و مشتى و مصيف
ـ كانت الطبيعة مصدر الهام للشاعر فهي مرجعه فأخذ يمجدها ويمجد وطنه
ـ المجالات التي وصفها الشعراء : جمال الطبيعة – الطبيعة في الأرض و السماء – مجالس الأنس و الطرب – قصور الأمراء و الملوك و الخلفاء
ـ الطبيعة الحية هي الإنسان والحيوان والطبيعة الصامتة التي يمكن أن تصبح حية عند بث الروح فيها . وتشخيصها من خلال الصور البيانية ، وأما الطبيعة الصامتة فهي النبات والجبال و الأنهار ، وأما الطبيعة المصنوعة هي كل ما صنعه الإنسان من برك و مآذن و مساجد ....
مناقشة معطيات النص:
ـمن السمات : تغليب التشبيه والاستعارة على أساليبهم وتشخيص الأمور وذلك بإبرازها في صور شخوص وكائنات حية وبث الحياة والنطق في الجماد كما استعانوا برسم وتلوين الصور المستوحاة من الطبيعة ببعض فنون البديع المعنوي واللفظي واختيار الألفاظ التي هي مادة لتصوير الطبيعة وإبداعها في جمل وعبارات تخرج بطبيعتها وكأنها التوقيع الموسيقي ، وصور الطبيعة الحية والصامتة والمصطنعة .
ـالجوانب التي تفوق فيها شعراء الأندلس وجددوا فيها هي وصفهم للطبيعة بعناصرها الطبيعة الحية والصامتة والمصطنعة .حيث بثوا الحياة فيها وهم يجولون في بساتينها وحدائقها ...بل استنطقوا حتى الجبال الصامتة وجعلوها تتكلم .
ـالأسباب التي جعلت شعراء الأندلس يتفوقون عن غيرهم : هي تلك الطبيعة الرائعة الخلابة التي عبرت فيها الأرض عن نفسها أجمل تعبير بجمالها الخلاب وما نثرته في شتى أرجائها من أنهار وعيون عذبة ومن بر وبحر وسهل وحقول واعتدال في الجو..................
ـبعض الشعراء الذين تفوقوا في هذا المجال : إبراهيم بن أبي الفتح ، خفاجة ، أبو بكر بن عباد ، ابن زرمك ، ابن زيدون ، المعتمد بن عباد
الاستخلاص والتسجيل :
الموضوع الذي عالجه الشاعر هو خصائص شعر الطبيعة وبيان كيف وصف الشعراء الطبيعة .
ـتلخص أفكار النص :- تعريف شعر الطبيعة
- أسباب التي جعلت شعراء الأندلس يتفوقون على شعراء المشرق
- اتجاهات شعراء الطبيعة
- خصائص وسمات شعر الطبيعة الأندلسية
ـالنمط الذي ينتمي النص إليه : الإخباري لأن الكاتب يخبرنا عن تعريف هذا الشعر وجمال طبيعة الأندلس كما يوجد النمط السردي .
ـأثر البيئة في ازدهار شعر الطبيعة في الأندلس : بما أن أرض الأندلس غنية بشتى المناظر التي تأسر القلب كان لها الأثر القوي في عقول وأخلاق وأمزجة ورهافة حس وخيال أبنائها .
#شبكة_انكور_التطويرية