Announcement Title

Your first announcement to every user on the forum.

ﺃﻃﻴﺎﻑ ﺻﺒﺎﺡ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺃﺯﻣﺔ ﺩﻭﺍﺀ ﺃﻡ ﺃﺯﻣﺔ ﻗﺮﺍﺭ ؟

Basil Abdallah

عضو جديد
عضو انكور
ﺃﻃﻴﺎﻑ

ﺻﺒﺎﺡ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ

ﺃﺯﻣﺔ ﺩﻭﺍﺀ ﺃﻡ ﺃﺯﻣﺔ ﻗﺮﺍﺭ ؟ !

ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﻣﺎﻓﻴﺎ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺗﺘﺤﻜﻢ ﺑﺸﺪﺓ ﻓﻲ ﺣﺮﻛﺔ ﻭﻭﻓﺮﺓ ﻭﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ﺳﻌﺮﻩ ﻭﺍﺣﺘﻜﺎﺭﻩ، ﻭﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺗﻘﻒ ﻋﺎﺟﺰﺓ ﺃﻣﺎﻡ ﺣﺴﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﻣﺮ ﺍﻟﻤﻘﻠﻖ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻠﻘﻲ ﺑﻈﻼﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺒﺢ ﻳﺸﺪ ﺍﻟﺮﺣﺎﻝ ﻳﻮﻣﻴﺎً ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺔ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ، ﻭﻳﻨﻔﻖ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺘﻪ ﺍﻟﺸﺎﻗﺔ ﻟﻠﺒﺤﺚ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻤﺎ ﻳﺪﻓﻌﻪ ﻟﺴﻌﺮ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ، ﻭﺃﺻﺒﺤﺖ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺩﻭﻳﺔ ﺗﻐﻴﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ ﺑﻄﺮﻕ ﻣﻘﺼﻮﺩﺓ ﻟﺘﻌﻮﺩ ﺑﻌﺪ ﺃﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﺍﻭ ﺃﻛﺜﺮ ﺑﺴﻌﺮ ﻣﻀﺎﻋﻒ، ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻓﻲ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻭﻣﺸﻘﺘﻪ ﻭﺫﻟﻚ ﻷﻥ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺗﺮﻛﺘﻪ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻟﻴﺼﺒﺢ ﺳﻮﻗﺎً ﻣﻔﺘﻮﺣﺎً ﺃﺷﺒﻪ ﺑﺎﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ ﻟﻠﺨﻀﺎﺭ، ﺳﻌﺮ ﺍﻟﺒﻴﻊ ﻓﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻫﻮﻯ ﺍﻟﺘﺎﺟﺮ ﻭﻣﺰﺍﺟﻪ .

ﻭﻳﺪﺧﻞ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ ﻓﻲ ﺇﺿﺮﺍﺏ ﻣﻔﺘﻮﺡ، ﻣﻨﺬ ﺃﻣﺲ ﻭﻛﺸﻔﺖ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﻃﺒﻴﺔ ﻋﻦ ﺃﻥ ﺍﻗﺘﺮﺍﺏ ﻧﻔﺎﺩ 41 % ﻣﻦ ﻣﺨﺰﻭﻥ ﺍﻷﺩﻭﻳﺔ ﺑﻬﻴﺌﺔ ﺍﻻﻣﺪﺍﺩﺍﺕ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻟﻦ ﺗﻜﻔﻲ ﻟﺸﻬﺮ ﻭﺍﺣﺪ، ﻭﺍﻥ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻥ ﻟﻢ ﺗﺴﺮﻉ ﻓﻲ ﺗﺪﺍﺭﻙ ﺍﻷﺯﻣﺔ ﺳﺘﺠﺪ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻫﻲ ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻲ ﻏﻨﻰ ﻋﻨﻬﺎ .

ﻛﻤﺎ ﺍﻥ ﻧﺎﺋﺐ ﺭﺋﻴﺲ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ ﺑﻮﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺃﻧﺲ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ، ﺣﺬﺭ ﻣﻦ ﺗﻔﺎﻗﻢ ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ، ﻭﻭﺻﻒ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺮﺍﻫﻦ ﻟﻠﺪﻭﺍﺀ ﺑﺎﻟﻜﺎﺭﺛﻲ ﺟﺪﺍً ﻋﻠﻰ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ ﻭﻗﺎﻝ ﻟـ ‏( ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ‏) : ﻧﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺇﻣﺪﺍﺩ ﺩﻭﺍﺋﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻣﻨﺬ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﺑﺤﺠﺔ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﺮﺓ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻟﻠﺪﻭﺍﺀ، ﻭﻧﻮﻩ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﻣﺎ ﻭﺻﻔﻬﺎ ﺑﻤﺎﻓﻴﺎ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻣﻦ ﺗﺠﺎﺭ ﺃﻭ ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﺭﺅﻭﺱ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺗﺴﺘﺜﻤﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺸﺮﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺑﻄﺮﻕ ﻏﻴﺮ ﺳﻠﻴﻤﺔ، ﻭﺗﻄﺮﺡ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺑﺼﻮﺭ ﺳﻴﺌﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺮﺑﺢ ﺍﻟﻤﺎﺩﻱ ﻓﻘﻂ، ﻭﺭﺃﻯ ﺍﻧﻬﻢ ﻳﻠﻌﺒﻮﻥ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺗﻔﺎﻗﻢ ﺍﻷﺯﻣﺔ، ﻭﻗﺎﻝ ”: ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺗﻘﺎﻃﻌﺎﺕ ﻓﻲ ﻃﺮﺡ ﺃﺩﻭﻳﺔ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺑﺴﻌﺮ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺳﻌﺮ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻻ ﺗﺒﻴﻊ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻗﺎﺑﺔ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ﺗﻤﺎﺭﺱ ﻓﻘﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ، ﻭﺍﻧﺘﻘﺪ ﺿﻌﻒ ﺍﻟﺮﻗﺎﺑﺔ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻭﻃﺮﻳﻘﺔ ﺗﻮﺯﻳﻌﻬﺎ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻟﻠﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ ﻣﻮﺿﺤﺎً ﺑﺄﻥ ﺇﺿﺮﺍﺏ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺴﻴﻴﺮﻳﺔ ﻷﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻣﻔﺘﻮﺣﺎً ﺇﻟﻰ ﺣﻴﻦ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺐ ﻭﻟﻔﺖ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﻣﻦ ﺍﻻﺿﺮﺍﺏ ﻫﻮ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻟﻠﻤﻮﺍﻃﻦ ﻷﻥ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ ﺑﺎﺗﺖ ﺧﺎﻟﻴﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻣﻦ ﺍﻻﺩﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﻇﻞ ﺗﻮﻓﻖ ﺍﻹﻣﺪﺍﺩ ﻟﻬﺎ، ﻣﺸﻴﺮﺍً ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻳﺠﻮﺏ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﻤﺜﻠﺜﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺩﺭﺏ ﺑﻨﺪﻭﻝ ﺃﻭ ﺣﻘﻨﺔ ﻣﻼﺭﻳﺎ ﺃﻭ ﺣﺒﺔ ﺿﻐﻂ .

ﻭﺗﺤﺘﺎﺝ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺍﻟﻰ ﻫﻤﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﻗﺮﺍﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ، ﻟﺤﺴﻢ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ ﻭﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻥ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﺎﻓﻴﺎ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻛﻤﺎ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﺎﻓﻴﺎ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﻟﺬﻟﻚ ﻻﺑﺪ ﻣﻦ ﻭﺿﻊ ﺧﻄﺔ ﻣﺤﻜﻤﺔ ﻟﻤﺤﺎﺻﺮﺓ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺎﻓﻴﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻴﻄﺮﺕ ﻟﺴﻨﻮﺍﺕ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺤﻤﻴﻬﺎ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﻳﻦ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﺈﻧﺸﺎﺀ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﻭﻫﻤﻴﺔ ﻟﻠﺪﻭﺍﺀ ﻭﺟﻌﻠﻮﺍ ﻗﺒﻀﺘﻪ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﺩﻱ ﺗﻨﻬﺐ ﻣﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻟﺘﺼﺐ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﺗﻨﺘﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺠﺎﻭﺯﺍﺕ ﺑﺎﻧﺘﻬﺎﺀ ﻭﺯﻭﺍﻝ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﻓﻤﺎﺯﺍﻟﺖ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻷﻥ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺷﺮﻛﺎﺗﻪ ﺗﻌﻤﻞ، ﻭﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻷﺩﻭﻳﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺘﻜﺮ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻫﻲ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻄﺎﺭ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﺑﺈﺩﺭﺍﺝ ﺍﻟﺠﻤﺎﺭﻙ، ﻭﺗﻌﻤﻞ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻨﺴﻖ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ، ﻭﺑﺮﻋﺎﻳﺔ ﻭﺇﺷﺮﺍﻑ ﻭﻋﻠﻢ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ، ﻫﺬﺍ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺳﻠﻄﺔ ﺣﺎﻟﻴﺔ ﺗﻤﺎﺭﺱ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻳﻤﺎﺭﺳﻪ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﻓﻲ ﺗﺠﺎﺭﺓ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ، ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺓ ﺍﻟﻤﺮﺑﺤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﻬﻢ ﺍﻟﺘﺎﺟﺮ ﻓﻴﻬﺎ، ﻛﻴﻒ ﺗﺰﻫُﻖ ﺃﺭﻭﺍﺡ ﺑﺴﺒﺐ ﻧﻘﺺ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ، ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﻀﻴﺮﻫﻢ ﻣﻮﺕ ﻣﺮﻳﺾ ﺇﻥ ﻣﺎﺕ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﻓﻌﻼً، ﻭﻗﺪ ﻻ ﻧﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺃﺯﻣﺔ ﺩﻭﺍﺀ ﻭﻟﻜﻦ ﻧﺸﻜﻮ ﺑﺸﺪﺓ ﻣﻦ ﺃﺯﻣﺔ ﻗﺮﺍﺭ !!

ﻃﻴﻒ ﺃﺧﻴﺮ :

ﻣﻦ ﻻ ﻳﺆﺩﺑﻪ ﺿﻤﻴﺮﻩُ، ﺗﺆﺩﺑﻪُ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺣﻴﻦ ﺗﺪﻭﺭ
 

ما هو انكور؟

هو منتدى عربي تطويري يرتكز على محتويات عديدة لاثراء الانترنت العربي، وتقديم الفائدة لرواد الانترنت بكل ما يحتاجوه لمواقعهم ومنتدياتهم واعمالهم المهنية والدراسية. ستجد لدينا كل ما هو حصري وكل ما هو مفيد ويساعدك على ان تصل الى وجهتك، مجانًا.
عودة
أعلى