عنوان الفصل: Neo-Liberal Development and Its Critics
ملخص فصل الكتاب:
يناقش هذا الفصل ظهور النيوليبرالية في علم الاقتصاد التنموي ودراسات التنمية، وتستعرض تأثيرات التحول النيوليبرالي على كل من الدراسات الأكاديمية ووضع السياسات. يجادل المؤلف بأن معنى وأهمية النظرية النيوليبرالية وتأثيراتها على السياسات قد تغيّرت مع مرور الزمن وحسب المكان والقضايا المختلفة، وقد تنشأ تناقضات في مكوناتها بسبب التوترات بين الخطاب والسياسات التي يروّج لها مؤيدو النيوليبرالية والواقع الاجتماعي والاقتصادي لإعادة الإنتاج في ما يسمى بالدول "النامية". يمكن أن يساعد فحص هذه التوترات في تسليط الضوء على نقاط ضعف إجماع واشنطن، وأسباب استبداله بإجماع ما بعد واشنطن بقيادة جوزيف ستيغليتز، والنزاعات التي نشأت بين إجماع ما بعد واشنطن وسابقه حول العيوب المرتبطة بـ "إلغاء التنظيم"، والرغبة في تدخل الدولة الأمثل في الاقتصاد.
يخلص الفصل إلى أن الفروقات بين إجماع واشنطن وإجماع ما بعد واشنطن قد تم تضخيمها، وأنهما يشتركان في نفس الرؤية التنموية والارتباط بالنيوليبرالية، ونفس الالتزام المحدود بالديمقراطية. ومع ذلك، فإن مرونة إجماع ما بعد واشنطن تجعله أفضل استعدادًا لمواجهة الانتقادات الموجهة إلى إجماع واشنطن، لا سيما بعد تأثير الأزمة الاقتصادية التي بدأت في عام 2007.
الكاتب: Ben Fine و Alfredo Saad-Filho
الناشر: Routledge، في كتاب The Politics of Development، المحرر H. Weber
تاريخ النشر: 2014
تحميل المقال:
MediaFire
[اضغط هنا للتحميل]
ملخص فصل الكتاب:
يناقش هذا الفصل ظهور النيوليبرالية في علم الاقتصاد التنموي ودراسات التنمية، وتستعرض تأثيرات التحول النيوليبرالي على كل من الدراسات الأكاديمية ووضع السياسات. يجادل المؤلف بأن معنى وأهمية النظرية النيوليبرالية وتأثيراتها على السياسات قد تغيّرت مع مرور الزمن وحسب المكان والقضايا المختلفة، وقد تنشأ تناقضات في مكوناتها بسبب التوترات بين الخطاب والسياسات التي يروّج لها مؤيدو النيوليبرالية والواقع الاجتماعي والاقتصادي لإعادة الإنتاج في ما يسمى بالدول "النامية". يمكن أن يساعد فحص هذه التوترات في تسليط الضوء على نقاط ضعف إجماع واشنطن، وأسباب استبداله بإجماع ما بعد واشنطن بقيادة جوزيف ستيغليتز، والنزاعات التي نشأت بين إجماع ما بعد واشنطن وسابقه حول العيوب المرتبطة بـ "إلغاء التنظيم"، والرغبة في تدخل الدولة الأمثل في الاقتصاد.
يخلص الفصل إلى أن الفروقات بين إجماع واشنطن وإجماع ما بعد واشنطن قد تم تضخيمها، وأنهما يشتركان في نفس الرؤية التنموية والارتباط بالنيوليبرالية، ونفس الالتزام المحدود بالديمقراطية. ومع ذلك، فإن مرونة إجماع ما بعد واشنطن تجعله أفضل استعدادًا لمواجهة الانتقادات الموجهة إلى إجماع واشنطن، لا سيما بعد تأثير الأزمة الاقتصادية التي بدأت في عام 2007.
الكاتب: Ben Fine و Alfredo Saad-Filho
الناشر: Routledge، في كتاب The Politics of Development، المحرر H. Weber
تاريخ النشر: 2014
تحميل المقال:
MediaFire
[اضغط هنا للتحميل]