لولا الخيال لما عرفت البشرية الفنون و لا العلوم
لولا خيال العلماء و الحكماء لما شاهدت الحضارات التطور و الازدهار و لولاه لما شاهدت حضارتنا هذا التطور التكنولوجي و لا العلمي فكل شيء بدأ من الخيال أي من الوعي مثل الكون الذي ظهر قبل ظهوره في عقل الاله الذي بدأ يفكر في خلق الوجود قبل عميلة الخلق و كذلك نحن خلفاء الاله في الارض و الخليقة هنا هو جسدك المادي الذي يخلف اجساد و طاقات أخرى داخل البعد الثالث الذي يظهر فيه فقط الجسد المادي اما الاجساد الأخرى مخفية داخله و مجالاتها الطاقية المختلفة ألونها و تفاعلاتها و انظمتها و المتربطة بالأنظمة الداخلية المختلفة إستعمالاتها و ادوراها المستخدمة بشكل يومي لكن ليس بشكل وعي فالناس نيام لا تعرف حجم مملكتها الحقيقية و تائهة داخل الممالك الأرضية و التي تحكم فيها من طرف الممالك السماوية التي قامت بدمج طاقتها مع بعضها البعض من اجل خلق طاقة فريدة من نوعها كونيا يمكنها الظهور في العالم المادي كأنها كيان واحد وهذا الكيان هو انت يا صديقي و يا صديقتي و حتى لا تتخبط وسط أفكارك تعالى اخبرك أولا عن أهم هذه طاقتك المخفية داخلك و المحيطة بك بواسطة مجالها الطاقي و هو نفسه الهالة و كلنا عارفين ان الهالة مرتبطة بنظام الشاكرات و نظام شاكرات مرتبط بنظام الكواكب و الكواكب هم حكام الممالك السماوية و الممالك مرتبطة بجيناتنا او حمضنا النووي المكون من إثنين عشر حبلا و التي تتفاعل مع حركات الكواكب و الاجرام يعني كل شيء متصل بكل شيء كل شيء مرتبط بكل شي و هذا ما يريد أصحاب الفيزياء الكمي إخبارك بيه في نظرية التشابك الكمي الموجود داخل المجال الكمي الذي يوجد بداخله عدد لا حصر له من الاحتمالات في وقت واحد و بداخله نعيش و تستطيع تخيله أيضا و هذا سوف تعرفه في هدية لك قبل نهاية هذه السنة و لكي لا اطيل عليكم اريد منك أولا ان تعلم ان جسدك المادي الذي يمثل عنصر الأرض هو الجسد الصلب او الكثيف لديك و الذي يعمل على طاقات وعيك المجزئة الى اثنين عشر جزء احدى هذه الاجزاء هو كما قلنا الجسد المادي بينما لديك جسد عاطفي يمثل عنصر الماء مصدره الماء لهذا ينصح بالاستحمام بالماء لإعادة جسد العاطفي و ماء تؤثر عليه طاقة القمر المسؤل عن عواطفك و كل احساسيك بفضل جسدك العاطفي تستطيع الشعور بالوجود المادي و اللامادي و احذروا لأن جسدك العاطفي يعيش صراعات يومية مع العالم الخارجي حاول مراقبة جسدك العاطفي لأنه اخر العنصر الذي يحول الحلم الى الحقيقة كلمة السر الاول موجودة في الشعور فكل الأفكار التي تشعر بيها مخزنة الآن في عقلك اللاوعي لكن قبل الوصول إلى اللاوعي عليك أول ان تعلم ان احدى طاقتك هي طاقة التفكير او جسدك الفكري عقلك الذي يمثل عنصر الهواء مصدره الهواء و متصل بطاقة عطارد الموجود في السماء الثانية و التي لا يصل إليها إلا من اجتاز افخاخ وعي القمر و تاثيرته على قلوب و على عواطف البشر بينما عطارد يؤثر على عقولهم و كل افكارهم بينما يستطيعون الاستفادة من طاقة كل الكواكب و النجوم و كل الوجود و اسغلال كل الطاقات الداخلية فينا من طاقة تفكير التي توفر لك إحدى الميزات الرائعة و الخارقة و هي ميزة و كل ميزة عبارة عن هبة إلهية و من أجمل الهبات هي التي افتتحنا بيها المقال و هي هبة الخيال او التخيل لماذا هي هبة لأنك عندما تتخيل تكون بذلك في وضعية بدأ عملية الخلق و مسافر داخل عقلك اللاوعي الذي ممكن تضع بداخله افكار جميلة ممكن تكون أحلام مستقبلية مثلا يمكنك تخيل نسختك المستقبلية الآن تخيل بجسدك الفكري و خذ جسدك معك و بعدها تخيل نفسك بعد خمس سنوات قبل ان تبدأ في تخيل تخيل أنك فخور بنفسك و حققت كل تريد فقط عالمك تملئه الوفرة و البركة تخيل نفسك ملك او ملكة فقط تخيلوا انفسكم سعداء و عندما تنتهي حاول البقاء على نفس هذه الإهتزازات دائما و تذكرها دائما لأنك عما قريب سوف تصبح ما تخيلته عن نفسك و اكثر فقط تخيل انك ملك و قولها بصوت واثق من ذاته و بعدها عيش على هذا ترددات و تعيد بناء مملكتك بكل حب و وعي فقط صبر جميل ...
لولا خيال العلماء و الحكماء لما شاهدت الحضارات التطور و الازدهار و لولاه لما شاهدت حضارتنا هذا التطور التكنولوجي و لا العلمي فكل شيء بدأ من الخيال أي من الوعي مثل الكون الذي ظهر قبل ظهوره في عقل الاله الذي بدأ يفكر في خلق الوجود قبل عميلة الخلق و كذلك نحن خلفاء الاله في الارض و الخليقة هنا هو جسدك المادي الذي يخلف اجساد و طاقات أخرى داخل البعد الثالث الذي يظهر فيه فقط الجسد المادي اما الاجساد الأخرى مخفية داخله و مجالاتها الطاقية المختلفة ألونها و تفاعلاتها و انظمتها و المتربطة بالأنظمة الداخلية المختلفة إستعمالاتها و ادوراها المستخدمة بشكل يومي لكن ليس بشكل وعي فالناس نيام لا تعرف حجم مملكتها الحقيقية و تائهة داخل الممالك الأرضية و التي تحكم فيها من طرف الممالك السماوية التي قامت بدمج طاقتها مع بعضها البعض من اجل خلق طاقة فريدة من نوعها كونيا يمكنها الظهور في العالم المادي كأنها كيان واحد وهذا الكيان هو انت يا صديقي و يا صديقتي و حتى لا تتخبط وسط أفكارك تعالى اخبرك أولا عن أهم هذه طاقتك المخفية داخلك و المحيطة بك بواسطة مجالها الطاقي و هو نفسه الهالة و كلنا عارفين ان الهالة مرتبطة بنظام الشاكرات و نظام شاكرات مرتبط بنظام الكواكب و الكواكب هم حكام الممالك السماوية و الممالك مرتبطة بجيناتنا او حمضنا النووي المكون من إثنين عشر حبلا و التي تتفاعل مع حركات الكواكب و الاجرام يعني كل شيء متصل بكل شيء كل شيء مرتبط بكل شي و هذا ما يريد أصحاب الفيزياء الكمي إخبارك بيه في نظرية التشابك الكمي الموجود داخل المجال الكمي الذي يوجد بداخله عدد لا حصر له من الاحتمالات في وقت واحد و بداخله نعيش و تستطيع تخيله أيضا و هذا سوف تعرفه في هدية لك قبل نهاية هذه السنة و لكي لا اطيل عليكم اريد منك أولا ان تعلم ان جسدك المادي الذي يمثل عنصر الأرض هو الجسد الصلب او الكثيف لديك و الذي يعمل على طاقات وعيك المجزئة الى اثنين عشر جزء احدى هذه الاجزاء هو كما قلنا الجسد المادي بينما لديك جسد عاطفي يمثل عنصر الماء مصدره الماء لهذا ينصح بالاستحمام بالماء لإعادة جسد العاطفي و ماء تؤثر عليه طاقة القمر المسؤل عن عواطفك و كل احساسيك بفضل جسدك العاطفي تستطيع الشعور بالوجود المادي و اللامادي و احذروا لأن جسدك العاطفي يعيش صراعات يومية مع العالم الخارجي حاول مراقبة جسدك العاطفي لأنه اخر العنصر الذي يحول الحلم الى الحقيقة كلمة السر الاول موجودة في الشعور فكل الأفكار التي تشعر بيها مخزنة الآن في عقلك اللاوعي لكن قبل الوصول إلى اللاوعي عليك أول ان تعلم ان احدى طاقتك هي طاقة التفكير او جسدك الفكري عقلك الذي يمثل عنصر الهواء مصدره الهواء و متصل بطاقة عطارد الموجود في السماء الثانية و التي لا يصل إليها إلا من اجتاز افخاخ وعي القمر و تاثيرته على قلوب و على عواطف البشر بينما عطارد يؤثر على عقولهم و كل افكارهم بينما يستطيعون الاستفادة من طاقة كل الكواكب و النجوم و كل الوجود و اسغلال كل الطاقات الداخلية فينا من طاقة تفكير التي توفر لك إحدى الميزات الرائعة و الخارقة و هي ميزة و كل ميزة عبارة عن هبة إلهية و من أجمل الهبات هي التي افتتحنا بيها المقال و هي هبة الخيال او التخيل لماذا هي هبة لأنك عندما تتخيل تكون بذلك في وضعية بدأ عملية الخلق و مسافر داخل عقلك اللاوعي الذي ممكن تضع بداخله افكار جميلة ممكن تكون أحلام مستقبلية مثلا يمكنك تخيل نسختك المستقبلية الآن تخيل بجسدك الفكري و خذ جسدك معك و بعدها تخيل نفسك بعد خمس سنوات قبل ان تبدأ في تخيل تخيل أنك فخور بنفسك و حققت كل تريد فقط عالمك تملئه الوفرة و البركة تخيل نفسك ملك او ملكة فقط تخيلوا انفسكم سعداء و عندما تنتهي حاول البقاء على نفس هذه الإهتزازات دائما و تذكرها دائما لأنك عما قريب سوف تصبح ما تخيلته عن نفسك و اكثر فقط تخيل انك ملك و قولها بصوت واثق من ذاته و بعدها عيش على هذا ترددات و تعيد بناء مملكتك بكل حب و وعي فقط صبر جميل ...