في اليومين الماضيين، أعلنت شركة "إنرون" عن منتج ساخر يُدعى "بيضة إنرون"، وهو مفاعل نووي مصغر زُعم أنه قادر على تزويد المنازل بالطاقة لمدة تصل إلى عشر سنوات. تم تقديم هذا المنتج من خلال عرض مبالغ فيه على غرار إعلانات شركة "آبل" القديمة، حيث قام الرئيس التنفيذي الخيالي، كونور جايدوس، بتقديمه.
تباينت ردود الفعل على هذا الإعلان؛ حيث استمتع البعض بالحنين والفكاهة، بينما اعتبره آخرون، خاصةً الموظفين السابقين والمستثمرين المتضررين من فضيحة "إنرون" في عام 2001، غير لائق. أثار الإعلان أيضًا ارتباكًا على وسائل التواصل الاجتماعي حول حقيقته. بدأت "إنرون" إعادة إطلاق علامتها التجارية في ديسمبر 2024، ولا تزال دوافع هذا الإحياء غير واضحة.
تجدر الإشارة إلى أن "إنرون" كانت قد أشهرت إفلاسها في عام 2001 بعد فضيحة محاسبية كبيرة، وأصبحت رمزًا للفساد المالي. لذلك، فإن إعلان "بيضة إنرون" يُعتبر جزءًا من حملة تسويقية ساخرة تهدف إلى إعادة إحياء اسم الشركة، وليس منتجًا حقيقيًا.
تباينت ردود الفعل على هذا الإعلان؛ حيث استمتع البعض بالحنين والفكاهة، بينما اعتبره آخرون، خاصةً الموظفين السابقين والمستثمرين المتضررين من فضيحة "إنرون" في عام 2001، غير لائق. أثار الإعلان أيضًا ارتباكًا على وسائل التواصل الاجتماعي حول حقيقته. بدأت "إنرون" إعادة إطلاق علامتها التجارية في ديسمبر 2024، ولا تزال دوافع هذا الإحياء غير واضحة.
تجدر الإشارة إلى أن "إنرون" كانت قد أشهرت إفلاسها في عام 2001 بعد فضيحة محاسبية كبيرة، وأصبحت رمزًا للفساد المالي. لذلك، فإن إعلان "بيضة إنرون" يُعتبر جزءًا من حملة تسويقية ساخرة تهدف إلى إعادة إحياء اسم الشركة، وليس منتجًا حقيقيًا.