عنوان المقال: هوية علم النفس العربي: رؤية تحليلية
ملخص المقال:
استهدف البحث تقديم رؤية تحليلية عن هوية علم النفس العربي. اشتمل البحث على سبعة محاور رئيسة. المحور الأول قدم البرهنة على علمية علم النفس. والمحور الثانى حدد استخدام المصطلحات عند الحديث عن علم النفس في العالم العربي. وتتبع المحور الثالث دراسة تاريخ نشأة علم النفس في العالم العربي. وكشف المحور الرابع عن ملامح علم النفس العربي. والمحور الخامس أبرز إسهامات علماء النفس العربي قديماً وحديثاً في تطور ونمو علم النفس. وعرض المحور السادس ملامح أزمة علم النفس العربي وأسبابها، ومنها: قطع الصلة بتراث الأمة، وعدم الارتباط بالواقع الثقافي والاجتماعي، وكف التفكير الإبداعي في مجال علم النفس، وفقدان الهوية المهنية والثقافية. واختتم البحث بالإشارة إلى استشراف مستقبل علم النفس العربي، وتضمنت: زيادة شعب وأقسام علم النفس في كليات الآداب والتربية والعلوم الاجتماعية. والتوسع في الدراسات العليا (الدبلومات، الماجستير، الدكتوراه) في معظم أقسام علم النفس في الجامعات العربية. وتطوير طرق تدريس علم النفس في الكليات العسكرية والأمنية والاقتصادية والكليات التي تعد الخريجين للتواصل الجماهيري مثل: الإعلام والشريعة وأصول الدين والدعوة. والعمل على تنظيم دورات تدريبية للعاملين على رأس العمل في مختلف القطاعات لتقديم بعض المفاهيم النفسية والتبصير بها (مثل مفهوم الفروق الفردية، الرضا عن العمل، التعزيز، إدارة الأزمات). وأخيراً ضرورة إجراء بحوث مشتركة مع تخصصات أخرى لدراسة الظواهر النفسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة طنطا - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الفقي، إسماعيل محمد
المجلد/العدد: ع62
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 1 - 47
تحميل المقال:
MediaFire
[اضغط هنا للتحميل]
ملخص المقال:
استهدف البحث تقديم رؤية تحليلية عن هوية علم النفس العربي. اشتمل البحث على سبعة محاور رئيسة. المحور الأول قدم البرهنة على علمية علم النفس. والمحور الثانى حدد استخدام المصطلحات عند الحديث عن علم النفس في العالم العربي. وتتبع المحور الثالث دراسة تاريخ نشأة علم النفس في العالم العربي. وكشف المحور الرابع عن ملامح علم النفس العربي. والمحور الخامس أبرز إسهامات علماء النفس العربي قديماً وحديثاً في تطور ونمو علم النفس. وعرض المحور السادس ملامح أزمة علم النفس العربي وأسبابها، ومنها: قطع الصلة بتراث الأمة، وعدم الارتباط بالواقع الثقافي والاجتماعي، وكف التفكير الإبداعي في مجال علم النفس، وفقدان الهوية المهنية والثقافية. واختتم البحث بالإشارة إلى استشراف مستقبل علم النفس العربي، وتضمنت: زيادة شعب وأقسام علم النفس في كليات الآداب والتربية والعلوم الاجتماعية. والتوسع في الدراسات العليا (الدبلومات، الماجستير، الدكتوراه) في معظم أقسام علم النفس في الجامعات العربية. وتطوير طرق تدريس علم النفس في الكليات العسكرية والأمنية والاقتصادية والكليات التي تعد الخريجين للتواصل الجماهيري مثل: الإعلام والشريعة وأصول الدين والدعوة. والعمل على تنظيم دورات تدريبية للعاملين على رأس العمل في مختلف القطاعات لتقديم بعض المفاهيم النفسية والتبصير بها (مثل مفهوم الفروق الفردية، الرضا عن العمل، التعزيز، إدارة الأزمات). وأخيراً ضرورة إجراء بحوث مشتركة مع تخصصات أخرى لدراسة الظواهر النفسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة طنطا - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الفقي، إسماعيل محمد
المجلد/العدد: ع62
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 1 - 47
تحميل المقال:
MediaFire
[اضغط هنا للتحميل]