عنوان المقال: علم النفس في الهند
ملخص المقال:
سعت الورقة للتعرف على علم النفس في الهند. يعد دور علم النفس هو مساعدة البشر حتى يفهموا واقعهم. وبينت أن الهند قدمت نموذجاً مختلفاً لعلم النفس حيث أصبح مزيجاً من الفلسفة وممارسات روحية مميزة للثقافة الهندية التقليدية بمصادرها الرئيسية الثلاثة البوذية واليابانية والهندوسية. وأشارت إلى أن الفكر الهندي ميز بين الوعي والدراية، وتطور علم النفس في الهند حيث أن أول ظهور للمصطلح الهندي (manashastra) المقابل لعلم النفس كما عرفه الغرب في جامعة كلكتا (1906) وبدء الاعتراف بعلم النفس كنشاط علمي مبكراً فخصص المجمع العلمي الهندي وحدة منفصلة لعلم النفس سنة(1923). وتطرقت إلى علم النفس الأجتماعي كمثال وأجرى (sengupta & singh) أول تجربة متأثرين بالبورت عن تأثير الجماعة على أداء الفرد. وأشارت إلى علم النفس الإيجابي حيث أن علم النفس شاركه خيبة الأمل فيما وصل إليه تيار علم النفس السائد خلال القرن العشرين وظهرت دعوة لتكاملهما. وأكدت على إدراك علماء النفس الهنود أن استعارة علم النفس من الغرب أسهم مع عوامل أخرى في فشل علم النفس أكاديميا وتطبيقياً وأنه يجب تطويره في ضوء السياق التاريخي الهندي حتى يكتسب هوية منفصلة. واختتمت الورقة بعرض التوصيات التي قدمها (Sinha) لموجة جديدة من البحث النفسي في الهند ومن أبرزها تناول نقدي متزايد لمناهج البحث، وإدراج وجهات النظر العالمية البنائية التي تؤكد التنوع والحوار. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
تحميل المقال:
MediaFire
[اضغط هنا للتحميل]
ملخص المقال:
سعت الورقة للتعرف على علم النفس في الهند. يعد دور علم النفس هو مساعدة البشر حتى يفهموا واقعهم. وبينت أن الهند قدمت نموذجاً مختلفاً لعلم النفس حيث أصبح مزيجاً من الفلسفة وممارسات روحية مميزة للثقافة الهندية التقليدية بمصادرها الرئيسية الثلاثة البوذية واليابانية والهندوسية. وأشارت إلى أن الفكر الهندي ميز بين الوعي والدراية، وتطور علم النفس في الهند حيث أن أول ظهور للمصطلح الهندي (manashastra) المقابل لعلم النفس كما عرفه الغرب في جامعة كلكتا (1906) وبدء الاعتراف بعلم النفس كنشاط علمي مبكراً فخصص المجمع العلمي الهندي وحدة منفصلة لعلم النفس سنة(1923). وتطرقت إلى علم النفس الأجتماعي كمثال وأجرى (sengupta & singh) أول تجربة متأثرين بالبورت عن تأثير الجماعة على أداء الفرد. وأشارت إلى علم النفس الإيجابي حيث أن علم النفس شاركه خيبة الأمل فيما وصل إليه تيار علم النفس السائد خلال القرن العشرين وظهرت دعوة لتكاملهما. وأكدت على إدراك علماء النفس الهنود أن استعارة علم النفس من الغرب أسهم مع عوامل أخرى في فشل علم النفس أكاديميا وتطبيقياً وأنه يجب تطويره في ضوء السياق التاريخي الهندي حتى يكتسب هوية منفصلة. واختتمت الورقة بعرض التوصيات التي قدمها (Sinha) لموجة جديدة من البحث النفسي في الهند ومن أبرزها تناول نقدي متزايد لمناهج البحث، وإدراج وجهات النظر العالمية البنائية التي تؤكد التنوع والحوار. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
تحميل المقال:
MediaFire
[اضغط هنا للتحميل]